خاص جدا جدا جدا

القلب مليان بالحنان ولما بيشوفك بيفرح ويبقى هيطير فى السما
والنبض يبقى البوم اغانى طايرة ترفرف فى العلالى سايبه مكنها منورة
واسال النبض اللى خارج واقوله مالك يقولى سيبنى لقيت حبيبتى خليك فى حالك
ويقوم سايبنى وفارد جناحات الهوى علشان يطير وباقصى سرعه رايح عليها
ولما يوصل يلقى ضحكه مجننه تنزل رموشها م الكسوف تقفل عنيها
بصوت رقيق عمال يزيد فى رقته
يسمع كلامها الطير يقوم يطير من فرحته
ولما تسكت تلقى ودنك من الزعل عماله تهمس
وتبقى مش طايق السكات عايزة تخرج من دماغك تروحلها
تقعد قدام الشفايف وتبقى شايف ولا انت عارف تشدها
خلاص ياودنى يلا بينا عشان هنمشى . نبقى نجيلها وقت تانى
تقوم تقولك اخلع انت هصلك . متبقاش انانى
لسه باقى كلمتين لما تقولهم هتلاقينى جايه فى ثوانى
اعمل ايه امشى واسيبها وابقى ماشى من غير ودانى

عايش فى زكرى وبمحى الحب من صدرى
وهو جانى فيوم قالى
تعالى نرجع اللى كان
نعوض لحظه الحرمان
وتبقى الفرحه دى بتاعتك
حرام تقفل عليك بابك
وبوابك مهش انسان
ياسيدى اتهنى زى زمان
ومتتعبش يوم قلبك
ليه خايف تبوح بالحب مدام حبيت
ليه كل متشوفها قصادك تقولى ياريت
مش كنت مستنى الفرصه لحد متيجى واديها جتلك
مستنى ايه متروح عليها وقلها ايوة بحبك
ياعم خايف ابوح بالسر اضيع حلم بحلم بيه
ولو ضاعت بقى منى قلى ساعتها هعمل ايه
كفايه عليا اشوفها قصادى واسمع كل يوم ضحكه
ولو حظى مهش عادى وتبقى امى دعيالى تتكلم يادوب كلمه
مسيرها فيوم لازم تعرف انى بدوب وموت فيها
دنا لو اطول اجيب عمرى واحطه خاتم فى ايديها

ادى انواع الحريم للى عامل معجبانى
واحده بتيجى من كلمتين ولما تيجى توجع دماغك
وواحده سايقه فيها التناكه اقولها احمد تقوم تقولى خليك فى حالك
وواحده ماشيه معرضاها تيجى تعاكسها تمسك فى خناقك
شكلك خفيف عامل ظريف يلا امشى لطرقع صداغك
وواحده تشوفها تقول جميله باين جمالها من عنيها
وتبقى بتحلم وتقول لصاحبك هيا دى اللى بدور عليها
تيجى تصارحها تفاجى بصوتها تبقى هتندهله البوليص
فاكرين اعلان خالتى بايرة واللى كانت عايزة عريس
وواحده مش هتشوف عيوبها الا لما تعدى فترة
تكتشف انك عبيط لما تعرف ايه ظروفها
وتلقى نفسك الاخير فى لسته مش معروف اخرها
وفى بنات الاحترام بيشر منهم
وفى بنات زى ميقول الكتاب واشهدلهم
الجمال هو الجمال والرقه حاجه فى طبعهم


@ لما شفتك @
لما شفتك نبض قلبى طلعله صوت
واسرح معاكى واروح فى دنيا ودنيتك ملهاش حدود
يام العيون السود يام الشفايف بشعر سايح على الخدود
جتلك بنادى راح فين فؤادى بيدور عليك مشفتهوش
والنهارده انا كنت ماشى وفجاه كده من غير معاد
سمعت ضحكه جايه عليا ومن بعيد شفتك هناك
عملت انك مش فى بالى وفضلت ماشى من سكات
فجاه لقتنى واقف قصادك من لبختى وقع الكتاب
بصيتى ليا وضحكتى ضحكه وصحبتك ضحكت عليا
خدت نفسى ومشيت بسرعه والدنيا قعدت تلف بيا
رحت لصحابى وشى احمر والكسوف باين عليا
صحبى شفنى قالى مالك مش عويدك تسكت شويه
حكيت لصحبى شفت واحده ضى نورها زغلل عنيا
واحده من اهل السما عليها نظرة مجننه كل الشباب
بعنين تدوخ ولما تضحك يا دهوتى انا شعرى شاب
اه ولا الشفايف عليها شعر زى مبيقول الكتاب
صحبى قالى كل مرة تشوفلى واحده تيجى تقولى خلاص لقيتها
ولما اشوفها الاقيها بومه ورابطه استك فوق الجونله
بصيت لقيتها جايه عليا وقالتلى اتفضل خد كتابك
بصتلى بصه انا دخت فيها لما انت مش اد الكلام ايه اللى جابك
خدته منها وخلاص هتمشى قلتلها ثانيه كان فين كتابى
سكتت ومشيت وصحبى تنح قلتله شفت الجونله
واليوم ده عدى وروحت بيتى وفضلت ساكت سارح معاها
فكل ثانيه وفكل حته مبشوفش قدامى غير عنيها
لا عارف اقوم ولا عارف انام ومش بفكر الا فيها
واقول لنفسى بكرة هشوفها بس امته هييجى بكرة
وبكرة جه وشفت صحبى وقلتله مشفتهاش انا نفسى اشوفها
خدت صحبى وقعدنا نمشى ومن جوايا بدور عليها
قعدت ابص فى كل حته مفيش اثر ولا حس ليها
قلت لصحبى اكنش بحلم لو كان ده حلم يارتنى مصحى
شكلى وقعت صحبى قالى لو وقعت ده تبقى دى احلى وقعه
واليوم ده عده وبكرة عده وبعده زيه يادى المناهدة
انا مش لاقيها خلاص تعبت لحد امتى هدور عليها
نفسى مرة اشوف عنيها واقولها وحشنى صوتك
غيبتك طويله ليه طولت بس بحلم ارجع واشوفك
وفضلت قاعد اسبوعين من غير مشوفها
فكل حته امشى فيها الاقى صوتها
وفلحظه كده من غير معاد لقتنى واقف قدام كتابى
خدته فى حضنى وقلتله ليه العناد مش شايف عزابى
ورحت فاتح الكتاب لقيت مفاجاه لا دى كانت احلى مفاجاه
لقيت كلامها بخط ايدها وفى النهايه سايبه رقمها
قايلالى انى هدور عليها بس علشان الاقيها لازم اتعب